psychoanalytic theory أمثلة على

• Which brings us to psychotherapy-- the psychoanalytic theory of personality.
  نظرية التحكم الأرضى ل (ماجور توم) والتى تقودنا إلى العلاج النفسى نظرية التحليل النفسى لسماتنا الشخصية
• 1936 – Karen Horney began her critique of Freudian psychoanalytic theory with the publication of Feminine Psychology.
  بدأت كارين هورني نقد نظرية التحليل النفسي لفرويد بنشر علم النفس المؤنث.
• The dominance of psychoanalytic theory in the first three-quarters of the 20th century has since then been largely replaced by a focus on pharmacology.
  هيمنة نظرية النحليل النفسي في الأرباع الثلاث الأُول من القرن العشرين، قد استبدلت إلى حد كبير بالتركيز على الصيدلة و الأدوية.
• Various psychoanalytic theories explain homophobia as a threat to an individual's own same-sex impulses, whether those impulses are imminent or merely hypothetical.
  العديد من نظريات التحليل النفسي تفسر رهاب المثلية كتهديد لنبضات الفرد من نفس الجنس ، سواء كانت تلك الدوافع وشيكة أو مجرد افتراضية.
• Humanistic psychology is a psychological perspective which rose to prominence in the mid-20th century in response to Sigmund Freud's psychoanalytic theory and B. F. Skinner's Behaviorism.
  السيكولوجيا الإنسانويّة هي وجهة نظر سيكولوجية برزت في منتصف القرن العشرين كاستجابة لنظرية التحليل النفسيّ لسيغموند فرويد وسلوكيّة بورهوس فريدريك سكينر.
• Freudo-Marxism is a loose designation for philosophies that have been informed by or have attempted to synthesize the works of Karl Marx and the psychoanalytic theory of Sigmund Freud.
  الماركسيَّة الفرويدية هو مصطلح شامل يستخدم لوصف الفلسفات المختلفة التي حاولت الجمع بين أعمال كارل ماركس الفلسفية ونظرية التحليل النفسي لسيغموند فرويد.
• It is primarily based on Robert Zaslow's rage-reduction therapy from the 1960s and '70s and on psychoanalytic theories about suppressed rage, catharsis, regression, breaking down of resistance and defence mechanisms.
  وإنما يعتمد في المقام الأول على طريقة علاج روبرت زاسلو المعنية بتقليل الغضب والتي ترجع إلى الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين، وكذلك على نظريات التحليل النفسي حول الغضب المكبوت والتنفيس عن الغضب والتراجع والارتداد وانهيار المقاومة والحيل النفسية (أو آليات الدفاع).
• In 1995, the journal's subtitle was changed from "A Journal of Feminism and Film Theory" to "Feminism, Culture, and Media Studies" to reflect that its interests had developed beyond semiotic and psychoanalytic theories to include approaches such as industrial and historical analyses, genre and star studies, ethnographic and reception models, analyses of race and ethnicity, postcolonial theory and critiques of empire, and queer and trans studies.
  وفي عام 1995، تم تغيير العنوان الفرعي للمجلة من"مجلة النسوية والنظرية السينمائية "إلى" النسوية والثقافة والدراسات الإعلامية" لتعكس أن مصالحها تطورت إلى ما وراء النظريات السيميائية والتحليلية النفسية لتشمل مقاربات مثل التحليلات التاريخية والصناعية، والنماذج الإثنوغرافية وقبولها في المجتمع، وتحليل العرق والإثنية، ونظرية ما بعد الاستعمار ونقد الإمبراطوريات، والدراسات الغريبة وعبر الحدود.